تم اليوم الخميس 13 جوان 2019 افتتاح سلسلة المناقشات الخاصة بالماستر للعام الجامعي 2018/2019، بجميع التخصصات في أجواء علمية سادها الفرح والسرور، حيث أشرف عميد الكلية د. بن اعراب محمد، رفقة نائب العميد للبيداغوجيا الدكتور نبيل قرقور، رفقة أعضاء فريق التكوين على رأسهم د. بوسعدية رؤوف، ومسؤول شعبة الحقوق أ. معمري نصر الدين، مسؤول تخصص القانون الخاص د. بشير شريف شمس الدين، ومسؤول تخصص القانون العام أ. قارس بوبكر، ومسؤول شعبة العلوم السياسية: د. رقولي كريم، ومسؤول تخصص العلاقات الدولية أ. حومر عبد الغني، ومسؤول تخصص تنظيم سياسي وإداري
أ. مرابط عبد الحكيم، ورؤساء الأقسام على رأسهم د. ضريف قدور رئيس قسم الحقوق، ومساعديه أ. علاق لمنوّر (مسؤول الماستر)، أ. منصوري رؤوف، بوقرن توفيق، أ. آيت شعلال نبيل، أ. موفق نور الدين، ورئيس قسم العلوم السياسية أ. خلاف محمد عبد الرحيم، ومساعديه أ. بن حمزة نبيل، أ. خيّر شهرزاد، كما حضر الافتتاح د. بن ورزق هشام رئيس اللجنة العلمية لقسم الحقوق، ود. بن عمر عادل رئيس اللجنة العلمية لقسم العلوم السياسية، فضلا عن د. كمار كوسة مسؤول شعبة الدكتوراه، ود. بوجلال صلاح الدين عضو المجلس العلمي للكلية، د. كسال عبد الوهاب عضو اللجنة العلمية لقسم الحقوق، رفقة الأساتذة المشرفين والمناقشين من بينهم: أ.د. بوضياف عبد الرزاق، د. قرشوش عبد العزيز، د. زروق نوال، د. كسكاس أسماء، د. بن اوديع نعيمة، د. عماروش سميرة، د. معيزة رضا، أ. سعدون نور الدين، أ. عيادي عبد الكريم، أ. شلغوم نعيم، د. بلعزام مبروك، د. كوسام أمينة، د. باطلي غنية، د. غربي نجاح، وأساتذة آخرون نستسمحهم عن عدم ذكر أسماءهم ونشكرهم ونشكر كل الأساتذة عمّا بذلوه من جهد خلال هذا الموسم الدراسي.
وبهذه المناسبة وأثناء افتتاح المناقشات أثنى سيادة العميد على الجهود المبذولة من طرف مسؤول الميدان والطاقم البيداغوجي من مسؤولي الشعب والتخصصات في قسمي الحقوق والعلوم السياسية، والأساتذة المشرفين في مرافقة الطلبة لإنجاز مذكراتهم في أحسن الظروف. كما تم شكر الأساتذة أعضاء اللجان على التجنّد لإنجاح هذه المناقشات العلمية وتحمّل عناء قراءة وتصويب المذكرات التي عيّنوا كأعضاء في لجان مناقشتها، متمنيا للطلبة الأعزاء التوفيق والنجاح في مختلف استحقاقاتهم من مناقشات وامتحانات ومسابقات. مع حث الطلبة المقبلين على المناقشات في المواعيد اللاحقة على ضرورة الحرص على حضور مناقشات زملاءهم قصد التخلص من الرهاب والخجل والتعرّف على الأخطاء الشائعة ومحاولة تفاديها في مناقشاتهم، فضلا عن حثهم على المراجعة المكثفة لمذكراتهم ومحاولة القيام بمناقشات تجريبية للتمرّن أكثر للسيطرة على الوقت وحسن استغلاله مع الحرص على تدوين الملاحظات المقدمة لهم والعمل على التقيّد بها قبل الإيداع النهائي لمذكراتهم في المكتبة.